ربما تقدموا في العمر وقلت لياقتهم البدنية بعض الشيء وحتى قلت الدقائق التي يشاركون فيها مع منتخباتهم وأنديتهم، لكن النجوم الكبار عمرا يملكون بريقا لا تخطئه الأعين، ويستحقون لقب "رجال لا تعرف المستحيل"!
هنانرصد مجموعة من أبرز نجوم الكرة العالمية المستمرين في العطاء الغزير، رغم تخطيهم الحواجز المعتادة للاعتزال.
10- راؤول غونزاليس
رغم أن الكل توقع نهاية الفتى الذهبي الإسباني، 35 عاما، عقب خروجه من ريال مدريد قبل انطلاق الموسم الماضي، إلا أن راؤول رفض الاستسلام للواقع وقرر أن يثبت نفسه كهداف كبير بعيدا عن الملاعب الإسبانية.
ومنذ التحاقه بشالكه الألماني، قدم راؤول أداء مذهلا وأمطرت أهدافه شباك المنافسين، حتى أثيرموضوع عودته إلى المنتخب الإسباني مجددا بعد طول غياب.
9- كلارينس سيدورف
يبلغ سيدورف من العمر 36 عاما، لكنه مازال أحد الأوراق الرابحة لفريقه الإيطالي إي سي ميلان، والذي يجدد له موسما بعد موسم نظرا لدوره المهم مع الفريق.
ويملك لاعب الوسط الهولندي تاريخا لا يجرؤ أحد من الاقتراب منه، هو فوزه بدوري أبطال أوروبا أربع مرات مع ثلاثة أندية مختلفة هي أياكس الهولندي وريال مدريد الإسباني، إضافة إلى ميلان.
8- دافيد بيكهام
مهما تمر السنوات، يبقى النجم الإنكليزي المخضرم فتى الشاشة الأولى في بلاده وفي معظم أنحاء العالم نظرا للشعبية الجارفة التي يحظى بها منذ أن كان لاعبا مع مانشستر يونايتد الإنكليزي ثم ريال مدريد.
ورغم كبر سنه، 37 عاما، فإن بيكهام مازال الرمز الأول لمراهقي بريطانية، فضلا عن كونه النجم الأول لفريقه الأميركي لوس أنجليس غلاكسي.
7- إريك أبيدال
لا يعد الظهير الأيسر لبرشلونة الإسباني كبيرا في السن فما يكفي لدخول القائمة، لكنه أحد الرجال الذين لا يعرفون المستحيل حرفيا.
فالمدافع الفرنسي الدولي استطاع أن يقهر مرض السرطان اللعين وأن يعود إلى الملاعب مرة أخرى بعد أن ظن الكثيرون أن أيامه في الملعب قد ولت، ليسجل اسمه بحروف من ذهب في سجل اللاعبين أصحاب الإرادة الحديدية.
6- أحمد حسن
اللاعب العربي الوحيد في القائمة، لكن كيف يمكننا أن نتجاهل عميد لاعبي العالم؟ بل أن تجربة "الصقر المصري" تستحق الكثير من التمعن نظرا للعقبات التي واجهها وكيف تغلب عليها.
فنادرا ما يستطيع لاعب في سن الـ36 عاما أن يعود من إصابة بقطع في الرباط الصليبي، لكنه فعلها وكان فعالا مع فريقه السابق الأهلي حتى آخر مباراة، وتحول إلى الهداف الأول للزمالك هذا الموسم رغم قلة الدقائق التي يشارك فيها، إضافة بالطبع لاقتناصه لقب عمادة العالم.
5- أليساندرو ديل بييرو
آه من هذا الإيطالي العجوز ذي الـ37 عاما!.. واحد من أفضل نجوم الكرة الإيطالية في العقدين الأخيرين بلا منازع سواء مع ناديه يوفنتوس أو مع منتخب الأتزوري.
خاض أكثر من 500 مباراة مع يوفنتوس أحرز خلالها 205 هدفا، كما أنه أحد الأوراق التي يمكنها صنع الفارق للسيدة العجوز في وقت الشدة.
4- بول سكولز
هو "عنقاء" الكرة الإنكليزية والعالمية، فالسير أليكس فيرغسون أعاده من الاعتزال عندما عانى من كثرة الإصابات والغيابات.
ومع ذلك، لم يخذل سكولز مدربه، فحصد له أغلى نقاط بأهدافه القاتلة، وآخرها أمام نوريتش سيتي السبت في المباراة التي انتهت 2-1.
3- ميروسلاف كلوزه
أحد النجوم التي لا تعرف المستحيل حتى تصل إلى أهدافها.. فالنجم الألماني الذي يمضي في عامه الرابع والثلاثين لم يجد مكانا أساسيا في تشكيلة بايرن ميونيخ، فلم يستسلم لعامل السن، وإنما قرر إثبات نفسه في واحد من أكثر البطولات المعروفة بالدفاع.. الدوري الإيطالي.
ومع لاتسيو، يثبت كلوزه مع كل مباراة أنه جوهرة ثمينة، وأنه ماض في طريقه لتحطيم رقم الظاهرة رونالدو الهداف الأول لنهائيات كأس العالم، وذلك من خلال المشاركة مع منتخب ألمانيا في نهائيات البرازيل 2014.
2- خافيير زانيتي
قائد.. أسطورة.. بطل الثلاثية التاريخية مع إنتر ميلان عام 2010.. إنه الظهير الأرجنتيني الدولي خافيير زانيتي.
من يرى زانيتي دون أن يعرفه، لن يصدق أن هذا اللاعب صاحب المجهود الوفير يبلغ من العمر 38 عاما، ولاسيما عندما يراه يشارك في بعض الأوقات كظهير أيمن أو في وسط الملعب أو حتى على الجهة اليسرى إذا لزم الأمر.
1- ريان غيغز
أسطورة الأساطير الحية في عالم كرة القدم اليوم.. إنه الجناح الويلزي البالغ من العمر 38 عاما، والذي لم تعرف نهائيات كأس العالم يوما طريقا له، وليس العكس.
كيف يمكننا أن نصف لاعبا في عمر غيغز يحرز هدف الفوز المصيري في الدقيقة 92 من مباراته رقم 900 في مسيرته الاحترافي؟.. إن "النفاثة" كما لقب ريان في التسعينيات هو المستحيل بذاته.. فهل يجرؤ أحد على تحطيم أرقامه؟
هنانرصد مجموعة من أبرز نجوم الكرة العالمية المستمرين في العطاء الغزير، رغم تخطيهم الحواجز المعتادة للاعتزال.
10- راؤول غونزاليس
رغم أن الكل توقع نهاية الفتى الذهبي الإسباني، 35 عاما، عقب خروجه من ريال مدريد قبل انطلاق الموسم الماضي، إلا أن راؤول رفض الاستسلام للواقع وقرر أن يثبت نفسه كهداف كبير بعيدا عن الملاعب الإسبانية.
ومنذ التحاقه بشالكه الألماني، قدم راؤول أداء مذهلا وأمطرت أهدافه شباك المنافسين، حتى أثيرموضوع عودته إلى المنتخب الإسباني مجددا بعد طول غياب.
9- كلارينس سيدورف
يبلغ سيدورف من العمر 36 عاما، لكنه مازال أحد الأوراق الرابحة لفريقه الإيطالي إي سي ميلان، والذي يجدد له موسما بعد موسم نظرا لدوره المهم مع الفريق.
ويملك لاعب الوسط الهولندي تاريخا لا يجرؤ أحد من الاقتراب منه، هو فوزه بدوري أبطال أوروبا أربع مرات مع ثلاثة أندية مختلفة هي أياكس الهولندي وريال مدريد الإسباني، إضافة إلى ميلان.
8- دافيد بيكهام
مهما تمر السنوات، يبقى النجم الإنكليزي المخضرم فتى الشاشة الأولى في بلاده وفي معظم أنحاء العالم نظرا للشعبية الجارفة التي يحظى بها منذ أن كان لاعبا مع مانشستر يونايتد الإنكليزي ثم ريال مدريد.
ورغم كبر سنه، 37 عاما، فإن بيكهام مازال الرمز الأول لمراهقي بريطانية، فضلا عن كونه النجم الأول لفريقه الأميركي لوس أنجليس غلاكسي.
7- إريك أبيدال
لا يعد الظهير الأيسر لبرشلونة الإسباني كبيرا في السن فما يكفي لدخول القائمة، لكنه أحد الرجال الذين لا يعرفون المستحيل حرفيا.
فالمدافع الفرنسي الدولي استطاع أن يقهر مرض السرطان اللعين وأن يعود إلى الملاعب مرة أخرى بعد أن ظن الكثيرون أن أيامه في الملعب قد ولت، ليسجل اسمه بحروف من ذهب في سجل اللاعبين أصحاب الإرادة الحديدية.
6- أحمد حسن
اللاعب العربي الوحيد في القائمة، لكن كيف يمكننا أن نتجاهل عميد لاعبي العالم؟ بل أن تجربة "الصقر المصري" تستحق الكثير من التمعن نظرا للعقبات التي واجهها وكيف تغلب عليها.
فنادرا ما يستطيع لاعب في سن الـ36 عاما أن يعود من إصابة بقطع في الرباط الصليبي، لكنه فعلها وكان فعالا مع فريقه السابق الأهلي حتى آخر مباراة، وتحول إلى الهداف الأول للزمالك هذا الموسم رغم قلة الدقائق التي يشارك فيها، إضافة بالطبع لاقتناصه لقب عمادة العالم.
5- أليساندرو ديل بييرو
آه من هذا الإيطالي العجوز ذي الـ37 عاما!.. واحد من أفضل نجوم الكرة الإيطالية في العقدين الأخيرين بلا منازع سواء مع ناديه يوفنتوس أو مع منتخب الأتزوري.
خاض أكثر من 500 مباراة مع يوفنتوس أحرز خلالها 205 هدفا، كما أنه أحد الأوراق التي يمكنها صنع الفارق للسيدة العجوز في وقت الشدة.
4- بول سكولز
هو "عنقاء" الكرة الإنكليزية والعالمية، فالسير أليكس فيرغسون أعاده من الاعتزال عندما عانى من كثرة الإصابات والغيابات.
ومع ذلك، لم يخذل سكولز مدربه، فحصد له أغلى نقاط بأهدافه القاتلة، وآخرها أمام نوريتش سيتي السبت في المباراة التي انتهت 2-1.
3- ميروسلاف كلوزه
أحد النجوم التي لا تعرف المستحيل حتى تصل إلى أهدافها.. فالنجم الألماني الذي يمضي في عامه الرابع والثلاثين لم يجد مكانا أساسيا في تشكيلة بايرن ميونيخ، فلم يستسلم لعامل السن، وإنما قرر إثبات نفسه في واحد من أكثر البطولات المعروفة بالدفاع.. الدوري الإيطالي.
ومع لاتسيو، يثبت كلوزه مع كل مباراة أنه جوهرة ثمينة، وأنه ماض في طريقه لتحطيم رقم الظاهرة رونالدو الهداف الأول لنهائيات كأس العالم، وذلك من خلال المشاركة مع منتخب ألمانيا في نهائيات البرازيل 2014.
2- خافيير زانيتي
قائد.. أسطورة.. بطل الثلاثية التاريخية مع إنتر ميلان عام 2010.. إنه الظهير الأرجنتيني الدولي خافيير زانيتي.
من يرى زانيتي دون أن يعرفه، لن يصدق أن هذا اللاعب صاحب المجهود الوفير يبلغ من العمر 38 عاما، ولاسيما عندما يراه يشارك في بعض الأوقات كظهير أيمن أو في وسط الملعب أو حتى على الجهة اليسرى إذا لزم الأمر.
1- ريان غيغز
أسطورة الأساطير الحية في عالم كرة القدم اليوم.. إنه الجناح الويلزي البالغ من العمر 38 عاما، والذي لم تعرف نهائيات كأس العالم يوما طريقا له، وليس العكس.
كيف يمكننا أن نصف لاعبا في عمر غيغز يحرز هدف الفوز المصيري في الدقيقة 92 من مباراته رقم 900 في مسيرته الاحترافي؟.. إن "النفاثة" كما لقب ريان في التسعينيات هو المستحيل بذاته.. فهل يجرؤ أحد على تحطيم أرقامه؟