عضو مجلس الشعب عن بورسعيد يهدد ويتوعد حسن حمدي بفتح ملفات الفساد في الأهرام ويؤكد أن النيل من بورسعيد وأهلها وناديها خط أحمر ومن يتخطاه عليه أن يتحمل تبعاته.
أعلن البدري فرغلي عضو مجلس الشعب عن دائرة بورسعيد أنه والمدينة لن تصمت أمام الحملة الشرسة التي يقودها الأهلي والإعلام المضلل للنيل من شعب بورسعيد والنادي المصري بتحميله ذنب الدماء التي راحت على ملعب استاد بورسعيد.
وكان لقاء المصري البورسعيدي في مواجهة الأهلي في آخر مباريات الدوري المصري قد أسفرت عن مقتل ما يزيد عن 74 مشجعا وإصابة المئات، في أحداث يجري التحقيق فيها من قبل الجهات المختصة.
وقال فرغلي في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للنادي المصري: "سوف نفتح ملفاتهم وفسادهم في الأهرام (في إشارة إلى حسن حمدي، رئيس النادي الأهلي، والذي كان يشغل منصب مدير وكالة الأهرام للإعلان) باستجواب في مجلس الشعب، سنفتح ملف من أصدر قرار بمقاطعة بورسعيد لخمس سنوات.. وسنرى ملف بورسعيد أم ملف من سرقوا أموال الشعب المصري".
وأضاف النائب عن دائرة بورسعيد: "الأعداء وساحات المعارك والاحتلال كانوا أرحم على بورسعيد من قنوات الفضائيات المضللة والفاجرة، وممن لعقوا أحذية النظام السابق كانوا الأقسى علينا من الأعداء، وبورسعيد وأهلها وناديها خطوط حمراء.. فاحذرونا، ومن يريد ضرب المصري فكأنما يضرب بورسعيد في مقتل".
واعتبر فرغلي أنه كان واهما عندما ظن أن الرياضة والإعلام بها تكافؤ فرص، واصفا ما يحدث بمنتهى الدونية والفجر الإعلامي الذي لا يمكن السكوت عليه.
وكان الأهلي قد أصدر قراراً بتجميد نشاطه الرياضي ومقاطعة بورسعيد لمدة خمس سنوات على مستوى جميع الرياضات.
وتوقف النشاط الرياضي في مصر في أعقاب حادثة بورسعيد واستقال مجلس إدارة اتحاد الكرة بضغط حكومي بعد فشله في تنظيم وتأمين المسابقة، إلا أن الحكومة نفسها التي أقالت المجلس هي من عينت المجلس نفسه بقيادة كامل أبو علي لتولي رئاسة النادي
أعلن البدري فرغلي عضو مجلس الشعب عن دائرة بورسعيد أنه والمدينة لن تصمت أمام الحملة الشرسة التي يقودها الأهلي والإعلام المضلل للنيل من شعب بورسعيد والنادي المصري بتحميله ذنب الدماء التي راحت على ملعب استاد بورسعيد.
وكان لقاء المصري البورسعيدي في مواجهة الأهلي في آخر مباريات الدوري المصري قد أسفرت عن مقتل ما يزيد عن 74 مشجعا وإصابة المئات، في أحداث يجري التحقيق فيها من قبل الجهات المختصة.
وقال فرغلي في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للنادي المصري: "سوف نفتح ملفاتهم وفسادهم في الأهرام (في إشارة إلى حسن حمدي، رئيس النادي الأهلي، والذي كان يشغل منصب مدير وكالة الأهرام للإعلان) باستجواب في مجلس الشعب، سنفتح ملف من أصدر قرار بمقاطعة بورسعيد لخمس سنوات.. وسنرى ملف بورسعيد أم ملف من سرقوا أموال الشعب المصري".
وأضاف النائب عن دائرة بورسعيد: "الأعداء وساحات المعارك والاحتلال كانوا أرحم على بورسعيد من قنوات الفضائيات المضللة والفاجرة، وممن لعقوا أحذية النظام السابق كانوا الأقسى علينا من الأعداء، وبورسعيد وأهلها وناديها خطوط حمراء.. فاحذرونا، ومن يريد ضرب المصري فكأنما يضرب بورسعيد في مقتل".
واعتبر فرغلي أنه كان واهما عندما ظن أن الرياضة والإعلام بها تكافؤ فرص، واصفا ما يحدث بمنتهى الدونية والفجر الإعلامي الذي لا يمكن السكوت عليه.
وكان الأهلي قد أصدر قراراً بتجميد نشاطه الرياضي ومقاطعة بورسعيد لمدة خمس سنوات على مستوى جميع الرياضات.
وتوقف النشاط الرياضي في مصر في أعقاب حادثة بورسعيد واستقال مجلس إدارة اتحاد الكرة بضغط حكومي بعد فشله في تنظيم وتأمين المسابقة، إلا أن الحكومة نفسها التي أقالت المجلس هي من عينت المجلس نفسه بقيادة كامل أبو علي لتولي رئاسة النادي